من نحن
كلام ثقيل: مو بس اسم
هـو مسـاحة تفكيـر، وصـوت مختلـف يسـاعدك تشـوف الصـورة أوضـح، وتقـرر بثقـة نشـارك
التجربـة، ونقـدم المعرفـة بأسـلوب صـادق وبسـيط يخاطـب انسـان فيـك قبـل المشـروع اللـي
بيــدك, نســاعد افــراد والمؤسســات يوضحــون رؤيتهــم، يبنــون هويتهــم، ويتقدمــون بخطــوات
ً تعكسـهم فـعلا نؤمـن أن الحلـول الجاهـزة مـا تخـدم الـكل عشـان كـذا، نلتقـي مـع عملائنـا فـي
النــص… نفهمهــم، ونبنــي معهــم حــل يناســبهم ويشــتغل لهــم نمــزج بيــن الحــس انســاني
والاحتراف، ونتعامل مع كل فكرة كأنها مشروعنا
فــي “كلام ثقيــل”، نقــدم خدمــات تغطــي مراحــل رحلتــك , الهويــة، المحتــوى، التســويق، المواقــع،
التدريب، التوظيف، والتمكين
نرافقك خطوة بخطوة... من فكرة، مشروع، أو حتى قرار يغير الكثير
نوجه خدمات ل
كل يــوم فــي “كلام ثقيــل”، نشــتغل عشــان نتــرك أثــر مو تنفيذ وخلاص, بل تجربة تعيش
معك وتكبر مع مشروعك
- الطموحين اللي يصنعون فرصهم، ويبغون أدوات تساعدهم
- أصحاب الأفكار اللى يبغون يطلعونها للنور بثقة. اللي يحتاجون صوت يفهمهم ويوصل رؤيتهم بصدق
- الجهات و الشركات اللي تبغى شغل حقيقي، وتنمية مستدامة.
ف إذا كنت تدور على معنى … على قرار أو فكرة تسندك في وقتها الصح
ف حياك في “كلام ثقيل”، حيث تلتقي الفكرة العميقة… بالأسلوب الأقرب
من القلب… للعقل
رسالة المؤسس
في قلب كل بداية، حلم يولد. حلمي مع “كلام ثقيل” لم يكن مجرد مشروع، بل كان شغفًا بمساحة نفسح فيها المجال لأفكاركم الثقيلة لتجد صداها الحقيقي وتأثيرها العميق.
انطلاقًا من إيمان راسخ بأن لكل فكرة قيمة تستحق أن تُسمع، وأن كل قرار يستند إلى وعي هو أساس النجاح، وأن كل مشروع يمتلك قصة تستحق أن تُروى… من هذا المنطلق، وُلد “كلام ثقيل”. أردنا أن نخلق بيئة تساعد الأفراد والمؤسسات على رؤية أوضح، وهوية أقوى، وخطوة أثقل نحو أهدافهم.
نحن هنا، لا كمزودين للخدمة ، بل كشركاء نصغي بإنصات، نفهم بعمق، ونبني حلولًا تنبض بروح عملائنا وتعكس هويتهم. نحن نصنع بالإبداع، ونتقن بالتخصص، ونمكّن بالتقنية، لنقدم محتوى وهوية وتجربة لا تقتصر على النجاح اللحظي، بل ترسخ أثرًا دائمًا.
“كلام ثقيل” اليوم هو ثمرة سنوات من التعلم والتجربة والشغف المتواصل، ومستمر لتمكين كل إنسان ومؤسسة من التعبير عن ذاته بصدق، وبناء تأثيره الخاص، وترك بصمته الفريدة. في عالم يسعى للحلول السريعة، نطمح أن يكون “كلام ثقيل” ملاذًا للعمق والأصالة والإنسانية، خيارًا يتردد صداه طويلًا. نبغي أن نكون نقطة توقف للتفكير العميق، ومنصة انطلاق نحو نتائج حقيقية تدوم.
كل فكرة ثقيلة … وهنا تلقي منبرها
مع خالص التقدير
م. علاء بن سمير عريف